Rabu, 19 Mei 2010

Zahia Dehar Photos,Zahia Dehar Bikini ,زاهية ضهار: المغربية التي يهواها العرب !





Zahia Dehar Image · Zahia Dehar Hot Photo · Zahia Dehar Bikini · Zahia Dehar Photo · Zahia Dehar Hot Photo

أصبح فرانك ريبيري نجم فريق بايرن ميونيخ والمنتخب الفرنسي نموذجاً حياً لمقولة «المصائب لا تأتي فرادى»، فقد تلقى النجم الكبير طرداً مستحقاً في مباراة الأربعاء المصيرية في ذهاب قبل نهائي دوري الأبطال أمام البايرن، وبعد ساعات تلقى صدمة أخرى أكثر عنفاً قد تطيح بمستقبله الكروي والعائلي، فقد خرجت الفتاة التي تورط ريبيري في إقامة علاقة معها عن صمتها،


وقالت إنها لم تكن تدرك أنها لازالت قاصراً، ولم تكن على علم أن القانون الفرنسي يجرم مثل هذه العلاقات قبل أن تبلغ 18 عاماً، كما اعترفت الفتاة التي اتضح أنها من أصول مغربية وتدعى «زاهية ضهار» أنها تقاضت مبالغ مالية مقابل إقامة علاقات مع ريبيري، وغوفو، وكريم بنزيمة، وحاتم بن عرفة.

ووفقاً لصحيفة «الإكسبريس» الفرنسية فقد خرجت زاهية عن صمتها، وتولت الدفاع عن ريبيري وبن عرفة وغوفو وبنزيمة، حيث أكدت أنها لم تكن تدرك وقت إقامة علاقات جنسية معهم بأنها قاصر، وأن القانون يمنع مثل هذه الأشياء قبل أن تتجاوز 18 عاماً، كما أكدت أن هذا الرباعي تعاملوا معها بلطف شديد، ولم تكن هناك تجاوزات من أي منهم في حقها، بل طالبت بإغلاق باب التحقيق معهم وترك كل منهم يذهب إلى حال سبيله، إلا أنها اعترفت أنها تقاضت ما يعادل 3000 دولار من هذا الرباعي، وهو ما يجعل هذه العلاقة تتحول إلى جريمة من الناحية القانونية، وفي الأثناء تواردت أنباء عن قيام ريبيري باستدعاء زاهية على نفقته الخاصة إلى ألمانيا أكثر من مرة، وهو ما يؤكد أن العلاقة بينهما لم تكن قاصرة على مقابلاتهما في الملهي الليلي الباريسي «ليالي زمان» الذي أمرت السلطات بإغلاقه، وأصبحت فضيحة ريبيري تهدد زواجه من وهيبة الجزائرية، كما تهدد بالتأثير على مستقبله الكروي، خاصة أن عقوبة ممارسة الجنس مع فتاة قاصر تصل عقوبتها إلى الحبس 3 سنوات.

من جهتها قالت زاهية ضهار التي سبق للجمهور أن التقى معها عبر التلفزيون في رقصات ساخنة عبر برامج تلفزيونية فرنسية عديدة إنها تعاملت مع كريم بنزيمة بأريحية أكبر حين طلبت منه مقابلا أقل من الآخرين، موضحة أنها التقته في أحد فنادق البوت مايو قرب الشانزيليزيه بالعاصمة باريس. وفور ذيوع النبأ سارع المهاجرون المغاربة إلى نفي الجنسية المغربية عن زاهية، بل منهم من قال إن عائلة ضهار هي عائلة جزائرية معروفة، متهما اللوبي الجزائري بكونه من سرب خطأ جنسية العاملة الجنسية، علما أن أصدقاء لها على الموقع الاجتماعي فيسبوك قاموا ببيع صور لها وتوزيعها على أوسع نطاق في الوقت الذي قامت هي فيه بحذف كل اشتراكاتها في المواقع الاجتماعية، محاولة أن تقلل من أثر الفضيحة التي ستؤثر ولا شك على أداء الفريق الفرنسي في كأس العالم القادمة التي لم يتبق لها إلا أقل من شهرين.
طلبت الشرطة من المهاجم الدولي كريم بنزيمة أن يدلي بشهادته حول فضيحة ممارسة الجنس مع إحدى فتيات الهوى القاصرات، بحسب ما أعلن أمس الأربعاء مسؤول قضائي، ليصبح نجم ريال مدريد الإسباني ثالث لاعب من منتخب فرنسا يزج اسمه في هذه الفضيحة بعد فرانك ريبيري وسيدني غوفو.


وقال المسؤول القضائي الذي رفض الكشف عن اسمه تماشياً مع عدم مخالفة القانون الفرنسي المرعي الإجراء، أن إحدى فتيات الهوى قالت للمحققين أنها مارست الجنس مع بنزيمة (22 سنة) عام 2008 حين كانت في السادسة عشرة من عمرها.


وكشفت صحيفة لوموند الفرنسية أن المومسة القاصر تُدعى الزاهية.د ، عمرها 18 سنة ، وهي تمتهن الدعارة منذ مارس 2008 ، وتكسب حوالي 20 ألف أورو في الشهر ، بمعدل ألف إلى ألفي أورو في المضاجعة الواحدة .

وأشارت لوموند إلى أن الزاهية وهي شقراء من أصول مغربية أوضحت أمام شرطة قمع القوادة ، أنها مارست الجنس مع كريم بنزيمة وأيضا زميله في المنتخب الفرنسي ونجم بايرن ميونيخ الألماني فرانك ريبيري عام 2009 حين كانت تبلغ 17 سنة، لكنها قالت للأخير أنها تجاوزت 18 سنة، بحسب المصدر القضائي.


وذكر المصدر أن ريبيري (27 سنة) اعترف أمام الشرطة بأنه أقام علاقة جنسية مع هذه الفتاة ودفع لها أموالاً من أجل أن تزوره في ألمانيا، لكنه نفى أن يكون دفع هذه الأموال في مقابل حصوله على خدمات جنسية.

وأفادت مصادر مقربة من التحقيق أن الشرطة حققت أيضاً مع دولي فرنسي ثالث هو لاعب ليون سيدني غوفو (30 سنة)، فيما كشف المصدر القضائي ذاته أن الفتاة نفسها قالت للشرطة أن غوفو مارس الجنس معها في مارس حين كانت تبلغ 18 سنة، مشيرة إلى أن اللاعب تفاجأ عندما طلبت منه أن يدفع مئات عدة من اليورو بعد الانتهاء من تقديم الخدمة الجنسية.

وكان محامي غوفو، تييري برايار، أكد الأحد الماضي أن غوفو "غير مرتبط لا من قريب أو بعيد بأي من أنواع شبكات الدعارة".

وفي فرنسا يعتبر الشخص الذي لم يتجاوز 18 سنة قاصراً، وممارسة الجنس مع فتاة هوى لا يتجاوز عمرها 18 سنة يعرّض الشخص للسجن حتى ثلاثة أعوام، إضافة إلى دفعه غرامة مقدارها 45 ألف يورو.

ولم توجه إلى أي من اللاعبين حتى الآن تهماً في هذه القضية التي قد تكشف عن شبكة دعارة مشبوهة في أحد النوادي الليلية في باريس، الذي يتردد إليه بعض لاعبي المنتخب الفرنسي.

وقد وجه القضاء اتهاماً في هذه القضية لمدير النادي الليلي ولثلاثة آخرين، بينهم نادل، وهم حالياً قيد الاعتقال.

وتأتي هذه الفضيجة قبل 50 يوماً على إنطلاق مونديال جنوب أفريقيا 2010، ويعتبر اللاعبون الثلاثة من ركائز المنتخب الفرنسي المشارك في العرس الكروي العالمي. ورفض الاتحاد الفرنسي حتى الآن التعليق رسمياً على هذه القضية، علماً أن أحد أركانه اعتبر الأمر "ضربة أخرى للمنتخب"، في إشارة منه إلى أن الضربة الأولى كانت بطريقة تأهل فرنسا إلى النهائيات عندما احتاجت إلى يد تييري هنري لتحسم مباراة الملحق مع ايرلندا.
ويرجّح أن تكون تداعيات هذه القضية مؤثرة على اللاعبين الثلاثة إذا ثبت تورطهم، وقد بدأت هذه التداعيات تلوح في الأفق عندما كشفت صحيفة "ماركا" الإسبانية قبل يومين أن فرص انتقال ريبيري إلى نادي ريال مدريد أصبحت ضئيلة بسبب ضلوعه في الفضيحة الجنسية